حضر نفسك لتغيير وانعطاف جذري في بعض ميادين حياتك والتي قد تفاجئك كما ندهش المحيطين بك، إذ أنك تتخذ خيارات جديدة وتغامر في المجهول وتحقق بعض الأحلام التي طالما راودتك سرا ولم تجرؤ يوما على التعبير عنها.

تدخل سنة من التعويض والتطورات الأكيدة والحتمية، يزف اليك العام الجديد خبرا جيدا هو أنك تنتمي إلى فئة المحظوظين فيه، إذ تستفيد من تأثيرات فلكية ايجابية ومتتالية تسمح لك في البداية بتحسين أوضاعك وتثبيتها، ثم توفر لك الحظوظ من أجل تحقيق بعض الأهداف الرئيسية والحصول على الجائزة الكبرى في بعض الميادين.

يخدمك الحدس الكبير الذي تتمتع به، والوحي الذي يجعلك تستفيد من فرص قبل أن يلاحظها غيرك، كما تزودك الكواكب بأفكار خلاقة ونشاط دؤوب وسعي نحو انجاز مشاريع قد يراها البعض مثالية وخيالية وضربا من ضروب السراب.

تتيح لك الكواكب فرصة التعبير عن نفسك، وذلك قولا أو كتابة أو في مجال القيادة والإدارة والتعليم، كما في الحملات الإعلانية والإعلامية.

تعقد صداقات قوية وجديدة، وتتعرف إلى من يؤثر جدا في حياتك المستقبلية، وقد تحالفك ظروف تجعلك تعرف الثراء الفكري أو المادي أو الروحي.
دخول كوكب “فينوس” الى برج الجوزاء يتحدث عن ظروف عائلية طارئة ومتغيرات لم تكن في الحسبان، ولقاءات تسبب لك بالحيرة ومعاودة اللقاء مثلا ببعض الاحباء القدامي.

قد تحدث بعض المشاكل في حياتك على الصعيد الصحي والأمني ولاسباب سياسية، ولكن هذا لا يعني أن هذه السنة لا تحمل أيضاً وعوداً عاطفية عذبة وأجواء رقيقة، خاصة في منتصف يناير و8 فبراير.